LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
رحمتك يارب حكم الشريعه فيما يخص بيع الفتيات وشرائها السؤال أنا طالب فلسطيني أدرس في باكستان,هناك رجل باكستاني يبيع فتيات, يبيع الفتاة بقيمة 2000ريال سعودي, مشتري الفتاة له كامل الحرية في التصرف فيها. فهل هذا حلال أم حرام ؟ ولو كان حلالا فماذا يفعل المشتري في حال قرر ترك الفتاة يبيعها أم يعيدها إلى البائع أو يتركها في حال سبيلها؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا ريب أن شراء الحرة وبيعها باطل وهو من أعظم الذنوب، وبائعها خصيم الله تعالى يوم القيامة، ومن اشترى حرة فيجب عليه فورا تخلية سبيلها والتوبة إلى الله من هذا الفعل. ويرجع بما دفع على البائع، وعليه أن يبلغ الجهات المختصة عن هذا التصرف إن لم يخش ضررا بليغا يناله. والله أعلم. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب vplj; dhvf p;l hgavdui tdlh dow fdu hgtjdhj ,avhzih tdlh hgtjdhj |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الشريعه, فيما, الفتيات, وشرائها |
| |