LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
الاسلام روح وريحان حكم الاقدام على الانتحار خوفا من الاغتصاب والتعذيب للإعتراف على ابرياء وسجنهم السؤال أحد السجناء المسلمين يضرب، ويعذب، في سجن من سجون روسيا، ويكره من قبل الشرطة على الافتراء على بعض المسلمين بما لم يفعلوا من الجرائم، وإن لم يوافقهم يقومون باغتصابه. وهذا يعتبر من أخزى حالات السجين، ما قد يؤدي إلى قتله. وإذا وافقهم يسجنون الأبرياء من المسلين، وقد يقتلونهم. فالسؤال: هل يجوز له الانتحار في هذه الحالة أو ماذا عليه أن يفعل؟ فهل العرض أو حق المسلم مقدم على الحياة أو بالعكس؟ وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا يجوز الإقدام على الانتحار ولو عند التعذيب، أو خوف الاغتصاب، وأما الافتراء بالكذب على مسلم، مما يترتب عليه قتله، أو تعذيبه بالباطل، فلا يجوز الإقدام عليه. اقرأ أيضا::
المصدر: منتدي صور حب hghsghl v,p ,vdphk p;l hghr]hl ugn hghkjphv o,th lk hghyjwhf ,hgju`df ggYujvht hfvdhx ,s[kil hghkjphv o,th hghyjwhf ,hgju`df ggYujvht |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الاقدام, الانتحار, خوفا, الاغتصاب, والتعذيب, للإعتراف, ابرياء, وسجنهم |
| |