صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > الاقسام الاسرية > صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

معلومة صحية الحامل والغذاء ، احتياجات الام الحامل للغذاء

صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 7,965
افتراضي معلومة صحية الحامل والغذاء ، احتياجات الام الحامل للغذاء




معلومة صحية
 الحامل والغذاء احتياجات الام الحامل للغذاءمعلومة صحية
 الحامل والغذاء احتياجات الام الحامل للغذاءمعلومة صحية
 الحامل والغذاء احتياجات الام الحامل للغذاءمعلومة صحية
 الحامل والغذاء احتياجات الام الحامل للغذاء



الحامل والغذاء ، احتياجات الام الحامل للغذاء

اليكم بعض الموضوع عن احتياجات الام الحامل للغذاء

يارب الموضوع ينال اعجابكم

تمر الأم خلال فترة الحمل بثلاث مراحل رئيسة، تستمر كل مرحلة ثلاثة أشهر، وتختلف معدلات التغذية من حيث الكمية والنوعية وفقاً لكل مرحلة حيث تزداد المتطلبات الغذائية في الفترة الأخيرة من الحمل عنه في بداية الحمل، و المتطلبات الغذائية في الثلث الأول من الحمل أقل من الثلث الثاني والثلث الثاني أقل من الثلث الثالث.

وتحتاج الأم الحامل إلي زيادة كمية ما تتناوله من العناصر الغذائية الوجبة للحمل والغنية بالمواد البروتينية والحديد وبالتالي سيكون هناك مراجعة للبرنامج الغذائي حتى يناسب متطلبات المرحلة الفسيولوجية الجديدة، وحتماً سيكون ذلك في المكونات الغذائية ولكن مدى التغيير سيختلف من عنصر غذائي إلى آخر، وعلى سبيل المثال فكمية الزيادة في السعرات الحرارية تكون بحدود 15 % فقط، بينما نجد أن الزيادة في الحاجة إلى حامض الفوليك تبلغ 120 % . ويمكن حدوث تغيرات انفعالية واضحة تماما في مرحلة الحمل المبكر، وهو أمر طبيعي، ويبدو أن بعض السيدات يلاحظن أن إحساسا غريبا ينتابهن في بداية الحمل ويجدن أنفسهن غير قادرات على التركيز ويشعرن بالدوار والإغماء.
كما تصاب بعض السيدات بنوبات من الصداع وتعاني أخريات الاكتئاب والحزن وحدة الطبع في حين تبتهج سيدات أخريات ويشعرن بالرضا والانشراح لان أملهن في الحمل قد تحقق. ويشعر بعض السيدات باشمئزاز ونفور شديدين تجاه بعض أنواع من الطعام واشتهاء لأنواع أخرى قد تبدو غريبة ومن الصعب الحصول عليها مثل الفراولة في غير موسمها (وجود الثلاجات وغرف التجميد قد ساعد على حل المشاكل الان) كما تعاني بعض السيدات اشتهاء غريبا جدا لتناول كميات كبيرة من مواد غذائية مالئة مثل الخبز ليتغلبن بذلك على إحساسهن بان معدتهن خاوية.
ولكن يجب السيطرة على هذا الموقف وإلا أدى إلى زيادة مفرطة في الوزن والأغرب من ذلك أن عددا قليلا من النساء يتوحمن على أكل غير طبيعي لمواد غير غذائية فيشتهين تناول الطباشير أو الفحم أو حليب العصافير مثلا وفي بعض الأحيان يقمن بمضغ هذه المواد ولكن لحسن الحظ إن هذه المواد لا تسبب أية أضرار خطيرة لان الجسم لا يمتصها.
ولكنها قد تتلف الأسنان وقد تعوض امتصاص المواد الغذائية الضرورية مثل الحديد إذا تناولتها السيدة بكميات كبيرة. وتجد نساء أخريات بعض أشياء كن يحببنها كريهة وعديمة الطعم فمثلا تلاحظ بعض السيدات المدخنات للسجائر أو الأرجيلة (موضة العصر) أن رائحة التبغ أصبحت كريهة فيقلعن عن التدخين وهذا شئ مقبول لان التدخين يمكن أن يسبب أضرارا للجنين. كما أن بعض السيدات اللاتي كن يستمتعن عادة بتناول المشروبات الروحية يجدن ذلك أمرا كريها في بداية الحمل. الوجبات الغذائية
لا بد من إعادة تنظيم وترتيب الفقرة الغذائية في حياة السيدة الحامل بما يتوافق مع المرحلة الفسيولوجية الجديدة ذات المتطلبات الخاصة بها مذكراً أن هناك شخصا آخر معني بالوضع الجديد لا يستطيع التصويت والشكوى الآن، ويجب احترام خصوصيته وحاجته، فالمرأة بشكل عام تحتاج إلى كمية من السعرات الحرارية قبل الحمل تعادل من 1200 إلى 2200 سعر حراري يومياً في الحياة الطبيعية، ويجب زيادة هذه الكمية من الطاقة خلال فترة الحمل بمقدار 150 سعر حراري يومياً خلال الثلث الأول من الحمل، وتزداد لتصل إلى300- 350 سعر حراري يومياً خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل، وقد تصل كمية السعرات الكلية في بعض الحالات كما في الحوامل النشيطات أو المصابات بسوء التغذية إلى 3000 سعر حراري يومياً. أي بزيادة قدرها حوالي 800 سعر حراري يومياً عنه قبل الحمل. أن نسبة الزيادة في الطاقة الكلية نتيجة الحمل تعادل 15% فقط وهي أقل من الزيادة المطلوبة في العناصر الغذائية الأخرى. لذا يجب أن تتناول الحامل أغذية منخفضة في محتواها من الطاقة أي من السعرات الحرارية حتى لا يزيد وزنها أكثر من المعدل الطبيعي لزيادة الوزن للحامل.
كما ينبغي عليها زيادة كمية الأطعمة قليلة السعرات الحرارية وعالية القيمة الغذائية مثل اللحوم والدواجن والكبدة ومشتقات البيض والحليب، مع ضرورة تجنب الطعام الغير مطبوخ لخطورة ذلك على طرفي معادلة الحمل.

وتستخدم الأم الكميات الزائدة من الطاقة في نمو الجنين وتكوين الأنسجة الجديدة، وتوفير احتياجات أجهزة جسم الجنين من الطاقة، وزيادة التمثيل الأساسي، بالإضافة إلى تكوين الدهون التي تخزن أثناء فترة الحمل والتي تعمل كمصدر احتياطي للطاقة تستخدمه الأم عند حدوث نقص في التغذية، أو فيما بعد في عملية الرضاعة وتكوين الحليب، كما أنها تساعد الجسم في المحافظة على معادلة المناخ الداخلي وعدم هدم بروتينيات العضلات للأم والجنين حيث قد يحد ث ذلك عند نقص كمية الطاقة المتناولة وعدم وجود مصدر بديل للطاقة .ويجب التنبيه هنا أن كمية الدهون في جسم الجنين تكون منخفضة في بداية الحمل ولكن يزداد تراكمها باستمرار بزيادة عمر الجنين لتصل إلى 16% من وزن جسم الجنين، وفي نهاية فترة الحمل يتكون للجنين دهون من سكر الجلوكوز. التركيز على الأغذية البروتينية

تحتاج الأم الحامل إلى زيادة احتياجاتها من أغذية البروتين بمقدار 15 جرام يومياً وقد تصل هذه الزيادة في بعض الحالات الخطيرة إلى 50 جرام يومياً، ويجب على السيدة الحامل تناول البروتينات عالية القيمة الحيوية كما في حالة البروتينات الحيوانية. ويعتبر البروتين من العناصر الغذائية الضرورية جداً لبناء الجسم والمحافظة على جاهزية الجهاز المناعي وتزداد أهمية ذلك للسيدة الحامل لأسباب كثيرة ولا مجال لحصرها ولكن أهمها تلبية متطلبات النمو السريع للجنين وتكوين أنسجة جسمه، والبروتين ضروري لبناء الأنسجة الجديدة للرحم والغدد الثديية والمشيمة وتكوين الدم وعضلات الجسم بشكل عام، كما أنه عنصر أساسي في تكوين البروتين في بلازما الدم اللازم للمحافظة على التوازن الإسموزي لسوائل الجسم حتى لا يحدث تراكم للماء في الجسم بسبب خلل معدني. هنا لا بد من التذكير أن اعتماد السيدة الحامل على المواد البروتينية في الأغذية الجاهزة المنتشرة بشكل عشوائي مغري هو ضرب آخر من ضروب ودروب سوء التغذية، والدخول في التفاصيل التحليلية لهذة الأغذية ستجعل مني عدواً لأصحابها ومستخدميها ولهذا أكتفي بالتحذير من الافراط بالاعتماد عليها.
الفيتامينات
تحتاج السيدة الحامل إلى زيادة الكمية المتناولة من جميع أنواع الفيتامينات الطبيعية تقريباً، حيث أنها ضرورية لتنظيم العمليات الحيوية سواء للأم أو للجنين، وأريد التشديد هنا أن تناول الفيتامينات التعويضية المصنعة أمر يحتاج لدراسة ومبرر للاستخدام، فحاجة الجسم يمكن الاكتفاء بها بالأغذية الغنية الخاصة، وسد النقص يخضع لميزان رقابي يأخذ في الحسبان احتمالية التأثير السلبية على الجنين، ويرافق هذا التحذير ضرورة إقلاع السيدة الحامل التي تنشد تكلل فترة حملها بجنين سليم معافى عن بعض العادات الغذائية والصحية التي تشكل مصدر خطر وقلق على الساكن في رحمها ومنها عدم إتباع رجيم غذائي لإنقاص الوزن حيث أن فكرة الحمل والرجيم للمحافظة على الكسم والمقاس هما نقيضين لن يتوافقا في هذه المرحلة الفسيولوجية، كذلك يجب تخفيض الكمية المتناولة من الشاي والقهوة والمنبهات الأخرى والامتناع التام عن التدخين بكافة أشكاله، وعدم الجلوس قرب المدخنين أو الأجواء الغير صحية المليئة بالنيكوتين وأصنافه، ومن الضروري أيضاً الامتناع التام عن تناول الكحول بكل صوره.
زيادة الوزن أثناء الحمل
يبلغ متوسط زيادة الوزن أثناء الحمل لذوات الوزن الطبيعي ما بين 11 و 14 كيلو غرام فقط، ويزداد هذا الوزن للسيدات ذوات الوزن المنخفض ولمن تحمل بتوأم أو حمولات متعددة الأجنة، ويقل هذا الوزن للسيدات ذوات الوزن الزائد أصلاً. فالمحافظة على هذا المدى للزيادة في الوزن تزيد من احتمال ولادة طفل يتمتع بالصحة والعافية، كما تساعد في الحفاظ على وزن صحي أثناء الحمل وبالتالي تجنب المعاناة من زيادة الوزن بعد الولادة، وطريق كهذه سوف تساعد بولادة طفل ذو وزن ضمن المعدل الطبيعي والذي يعني تكلل هذه الفترة الزمنية بتحقيق أمنية لكل سيدة حامل. وللسير برحلة الحمل بالمسار الصحيح والمريح فيجب تجنب زيادة الوزن أثناء الحمل إلا ضمن المعدل المعقول والمقبول، وتغيير العادات الغذائية أمر واجب وملزم فعدم الإكثار من تناول الحلويات والمعجنات والسكريات والخبز والأرز أو تناولها ضمن المعادلة الغذائية الصحيحة، لأن هذه مواد معطية للطاقة وكما ذكرت سابقاً فالسيدة الحامل ليست بحاجة كبيرة لزيادة السعرات الحرارية المتناولة بل الحامل بحاجة للمغذيات أكثر من السعرات ، لذا يفضل الإكثار من الخضروات والفواكه واللحوم والبيض والحليب ومشتقاته.
شرب الماء والوجبات
كما أن الإكثار من شرب الماء وتناول عدد أكبر من الوجبات الغذائية يومياً (وضمن المعادلة الغذائية الصحيحة) يعتبر أمرا حيويا ومفيدا للغاية ويجب أن تحتوي كل الوجبات الغذائية المثالية على السلطة أو الخضار المطبوخة واللحوم والفواكه، وشرب الماء المثالي يكون ببرنامج محكم فشرب كأس من الماء على الريق وكأس قبل كل وجبة بربع ساعة سوف يساعد على الهضم.

ويجب الحذر من تناول كميات الخبز بإفراط حيث أن الخبز المتناول هو الخبز الأسمر لمنع الإمساك، ويجب المحافظة على وجبة العشاء ضمن الجدول الغذائي المفيد والذي يمنع التباعد بين الوجبات الغذائية.
ويفضل أن يحتوي الفطور على البروتين، كالبيض والمرتديلا إضافة إلى الحليب ومشتقاته وتناول كمية من السكر وذلك لتنشيط الجسم وتنشيط الهرمونات ومنع الدوخة. وتقليل الملح قدر الإمكان وذلك لأنه قد يساعد على زيادة كمية السوائل في الجسم.


اقرأ أيضا::


lug,lm wpdm hgphlg ,hgy`hx K hpjdh[hj hghl ggy`hx ,hgy`hx hpjdh[hj hghl



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
الحامل, والغذاء, احتياجات, الام, الحامل, للغذاء


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


معلومة صحية الحامل والغذاء ، احتياجات الام الحامل للغذاء

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 04:41 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO