صور حب




منتدي صور حب
العودة   منتدي صور حب > الاقسام الاسرية > صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

معلومة جديدة التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليومية

صحة المرأة - صحة المرأة الحامل - صحة الطفل

إضافة رد
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2021
المشاركات: 7,943
افتراضي معلومة جديدة التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليومية





معلومة جديدة
 التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليوميةمعلومة جديدة
 التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليوميةمعلومة جديدة
 التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليومية

معلومة جديدة
 التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليومية
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

منذ حوالي 16 سنة كنت بصحة جيدة ولا أعرف للأطباء سبيلا، ولكن في يوم من الأيام وبين عشية وضحاها انقلبت حياتي كلها رأسا على عقب وأصبحت عليلا، وأصبحت متوترا وقلقا وخائفا، وكل يوم في حال أسوأ من سابقه، وأعاني من خفقان بالقلب والتعب والوساوس وقلة النوم والانطواء، وبصفة عامة أشعر أني إنسان مهزوم على جميع الأصعدة وفقدت الثقة بالنفس، ومما زاد من حيرتي أني عندما أذهب للأطباء يقولون أنه ليس بك بأس سوى بعض القلق، ويعطوني أدوية لا شفاء يرجى منها بعد أخذها.

وقد تفاقمت حالتي فتوقفت عن الدراسة وبقيت ملازما للبيت في اكتئاب لم أشهد له مثيلاً في حياتي، ثم نصحني أقاربي بزيارة مختص في الأعصاب والأمراض النفسية، فوجدت عنده الراحة والطمأنينة بعد أن أعطاني أدوية مختلفة، وبعد سنة بدأت أتماثل للشفاء وعادت أموري إلى نصابها، لكن في هذه الخمس سنوات الماضية عاودت بعض الأعراض في الظهور مثل نوبات الخوف غير المبرر وآلام حادة بالصدر ناحية القلب والتعب من حين لآخر والشعور بالموت الداهم والإحباط المستمر والتذمر من الحياة الزوجية وتعقيداتها وتربية الأولاد، حتى في بعض الأحيان أفكر في الهروب من البيت, لكن خوفي من الله وحبي لزوجتي وأولادي يمنعني من ذلك.

وفي بعض الأوقات أتمنى الموت لأستريح من آلامي فلا أجد سوى التضرع لله بالدعاء والبكاء بين يديه أن يرفع عني وعن سائر مرضى المسلمين الأسقام، وأريد منكم أن تفيدوني من بحر علمكم وحنكتكم في مجالكم عسى الله أن يأتي بالشفاء على أيديكم، وكما يقال فإن الإنسان ضعيف بمفرده قوي بإخوانه.

ولكم مني جزيل الشكر.



الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فلا ينتابني أي شك ما دمت أنت متضرع لله تعالى، وإن شاء الله سوف يزول عنك هذا الكرب وهذا الابتلاء البسيط، وقد ذكرت حجم المعاناة النفسية التي مررت بها، وأقدر ما يسببه لك الاكتئاب والأعراض الأخرى من آلام نفسية، ولكن بالمقابل أنت لديك أشياء جميلة في هذه الحياة وهي الذرية الطيبة وهذه الزوجة الصالحة، وهي إن شاء الله تعالى من نعم الله عليك.

ولا بد أن يعيش الإنسان على أمل وأن يتحمل جزءا من المعاناة، وأؤكد لك أن حالتك بسيطة برقم مما تسببه لك من آلام نفسية.

وأما تشخيص حالتك فهو أنك حدثت لك نوبات من الهلع والهرع أو الرهاب أو نوع من القلق الشديد الذي يفقد الإنسان المتعة في الحياة ويجعله خائفاً من المجهول كما ذكرت، والبعض يأتيه الشعور بقرب المنية، والحمد لله تعالى توجد وسائل علاجية طيبة ومتميزة وفعالة بإذن الله تعالى.

ويظهر أن لديك الاستعداد للقلق في الأصل، وهذا هو الذي جعل هذه الأعراض ترجع وتعاودك مرة أخرى، وهذا لا يعني مطلقاً ضعف أو خلل في شخصيتك أو قلة في إيمانك، وإنما من الممكن أن يكون أي إنسان معرض لمثل هذه الأعراض في بعض الأحيان، والقلق ليس كله شر، فالقلق فيه الجانب الإيجابي لأن القلق هو الدافع النفسي الذي يجعل الإنسان يثابر ويسعى حتى يحقق ما يصبو إليه، ولكن حين يزيد عن المفروض قد يسبب المتاعب.

والتفكير الإيجابي هو واحد من الوسائل المهمة، وممارسة الرياضة سوف تجد فيها الخير، والحمد لله ما دامت صلتك بالله تعالى قوية ومتينة فأنت إن شاء الله على خير وفي أمان.

وسأصف لك دواء واحداً وهو سبراليكس، وهو من الأدوية المستحدثة والتي اتضح أنها تعالج الرهاب والخوف والاكتئاب الثانوي الذي يكون ناتجا عن هذا الرهاب، فابدأ السبراليكس بجرعة 10 مليجرام ليلا، ومن الأفضل أن تتناوله بعد الأكل، واستمر على هذه الجرعة لمدة شهر، وبعد أسبوعين من بداية العلاج سوف تحس ببعض الراحة إن شاء الله، وبعد انقضاء الشهر ارفع الجرعة إلى 20 مليجرام حبة واحدة واستمر على 20 مليجرام لمدة ستة أشهر، ثم بعد ذلك خفض الجرعة إلى 10 مليجرام ليلاً، واستمر عليها لمدة ستة أشهر.
إذا العلاج له بداية وهي 10 مليجرام ليلاً، ثم بعد ذلك تصل للجرعة العلاجية الكاملة 20 مليجرام ثم تخفض وتصل إلى الجرعة الوقائية، والدواء إن شاء الله لن يسبب لك أي صعوبات وهو ليس إدمانيا وليس تعوديا، وسوف يقضي تماماً إن شاء الله على هذه الأعراض التي تعاني منها.

أسأل الله لك الشفاء والعافية، وبالله التوفيق والسداد.
---------------------------------------------------------------------------------


فإنك بحمدِ الله قد وصفت طبيعة الأعراض التي انتابتك والتي عانيت منها هذه المعاناة والتي لم تكن بالهينة على نفسك.. نعم لقد كانت فيها مشقة ظاهرة عليك وشعرت بثقلها، وبحمد الله عز وجل كان لك من المثابرة وكان لك من اللجوء إلى الله جل وعلا ما هوَّن عليك الأمر وكذلك من اتباع الأسباب الموصلة للشفاء والمخرجة بإذن الله عز وجل من هذه الحالة، ويمكن تلخيص ما لديك بالآتي:

(أ‌) قلق توقعي: ومعنى هذه التسمية أنه قلق يحصل لتوقع بعض الأمور المحزنة أو المكروهة للإنسان كالموت مثلاً أو المصائب أو الأمراض الفتاكة الخطيرة أو الخوف مما يخبؤه المستقبل للإنسان بإذن الله عز وجل.

(ب‌) شيء من المخاوف التي تتعلق بالموت أو الأشياء التي تزعج الإنسان كالأمراض الفتاكة، والفرق بين النقطة الأولى والنقطة الثانية هذه أن الأول هو التفكير القلقي وأن الثانية هو الخوف بعينه.

(جـ‌) كآبة وحزن أدت إليها هذه المخاوف وهذا القلق.

(د‌) شعور بشيء من الإحباط، وهذا وإن لم تصرح به إلا أنه موجود في كلامك الكريم، وهذا أيضًا أحد الأسباب التي حملتك على ترك دراستك، فأنت تشعر بشيء من التعب الذي يرهق نفسك حتى إنك لا تجد همة لتكميل دراستك والاستمرار فيها.

(هـ‌) شيء من الوساوس.

(و‌) الشعور بضغوط الحياة اليومية وصعوبتها على نفسك.

وهذا الأمر الأخير له تأثيره أيضًا، بل إن حبك الكبير لأسرتك وأولادك قد يكون من أسباب شعورك بهذا القلق، فلربما قلقت عليهم وعلى مستقبلهم وماذا يحصل لهم بعدك، وربما تخيلت ماذا يقع لهم بعد وفاتك ورسمت ذلك في خيالك، وهذا أمر محتمل وارد في مثل حالتك وليس شرطًا أن يكون قائمًا وإنما المراد هو التنبيه على هذه المعاني، وهذه الأمور كلها بمجملها مرتبطة ببعضها ارتباطًا وثيقًا، فهي متسلسلة بعضها تلو بعض، وأساس ذلك هو التفكير القلقي الذي لديك وهو الذي أنتج كل ما تراه الآن من المخاوف والكآبة والحزن فهذا نتاج طبيعي لمثل هذا التفكير القلقي.

ونود أن نطمئنك بأن حالتك هي حالة ميسورة وحالة سهلة ويمكن الخروج منها، بل إنك بحمد الله عز وجل لديك مادة الخير ولديك السبيل الأعظم وهو:

الخطوة الأولى: اللجوء إلى الله جل وعلا، فلقد أحسنت بحسن لجوئك إلى الله وبكائك بين يديه وسؤاله جل وعلا أن يشفيك وأن يعافيك، فهذا هو المطلوب، قال تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ}، فهذا من الابتلاء الذي يبتلي به عباده جل وعلا، والذي يعينك على هذا إعانة كاملة أن تتأمل في الأجر العظيم الذي تناله في مثل هذا الهم والحزن.. نعم إن فيه رفعة للدرجات وفيه بإذن الله عز وجل تكفير للسيئات، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (ما يصيب المسلم من نصب – أي تعب – ولا وصب – أي مرض – ولا هم ولا حزنٍ ولا أذىً ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه) متفق على صحته.

فهذا من عظيم فضل الله عليك، بل إن النبي صلوات الله وسلامه عليه كان يوعك كما يوعك الرجلان منَّا، فقيل له - ‏وهو‏ يوعك ‏- يا رسول الله إنك ‏‏لتوعك‏ وعكًا‏ شديدًا! قال: (إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ) فقيل:: ذَلِكَ أَنَّ لَكَ أَجْرَيْنِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَجَلْ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أَذًى مِنْ مَرَضٍ فَمَا سِوَاهُ إِلَّا حَطَّ اللَّهُ بِهِ سَيِّئَاتِهِ كَمَا تَحُطُّ الشَّجَرَةُ وَرَقَهَا) فهذا دليلٌ على أن الابتلاء يعظم به جل وعلا الأجر، ولذلك خرج الترمذي في السنن عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنه قال: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ: (‏الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَمَا‏ ‏يَبْرَحُ الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ)، فهذا هو الذي ينبغي أن تلتفت إليه ولذلك خرج الترمذي أيضًا في السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وولده وماله حتى يدعه يمشي على الأرض وما عليه من خطيئة).

فينبغي أن تستحضر هذا المعنى، ماذا سيحصل لك؟ إنه سيحصل لك الانشراح، ستعلم أنك ابتليت بشيء من الهم أو الحزن أن هذا ورائه ما تحبه بإذن الله عز وجل فالله جل وعلا يبتلي العباد بما يكرهون وبما يحبون وكل ذلك من البلاء، قال تعالى {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ}، فالتفت إلى هذا المعنى فإنه يفرج عنك أمرًا عظيمًا بإذنِ الله.

الخطوة الثانية: أن يكون لك انتباه لهذه الخطرات، إن من آكد الخطوات التي ينبغي أن تقوم بها أن تقطع الفكرة القلقية الفكرة الوسواسية، فهذا أمر لا بد أن تنتبه إليه، ولكي يتضح لك الأمر فنريد أن تقوم بتنفيذ هذا الإجراء: فها أنت الآن تجلس على كرسيك وإذا بالفكرة السيئة ترد على ذهنك كالتفكير في الموت وما يترتب على ذلك من المصائب أو التفكير في بعض المخاوف المجهولة والتي قد لا تعرف لها حقيقة فماذا تصنع في هذه الحالة؟ إن عليك أن تستعيذ بالله منها فتقول: (أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم).

الخطوة الثالثة: أن تشغل نفسك عن هذه الأفكار بأي أمر نافع وأفضله ذكر الله كأن تتوضأ وتصلي ركعتين وتلجأ إلى الله جل وعلا وتدعو بدعاء تفريج الهم والغم الذي لا يقوله المؤمن إلا فرج الله همه وغمه وأبدله مكانه فرحًا وسرورًا: (اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ فيَّ حكمك عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي) أو تقوم بعمل نافع فتمسك كتابًا نافعًا تقرأ منه لاسيما الكتب التي ترقق القلوب وتذكر بالجنة والنار، لاسيما كتب سير أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بل سيرة النبي الأمين لتعيش معه صفحات مشرقة تقتدي به صلوات الله وسلامه عليه وتنزل أمره أمام عينيك ليكون هذا الأمر حاضرًا في نفسك، تقوم بزيارة أرحامك، تقوم بمشاركة زوجتك المرح والتسلية فتداعبها وتلاعبك وتبهج قلبها كما قال صلى الله عليه وسلم: (إنك لن تنفقك نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجريت عليها حتى اللقمة تضعها في فيِّ امرأتك) متفق على صحته، فبهذا المعنى يحصل لك أمران اثنان: فالأول قطع الفكرة السلبية، والثاني مضادتها بما يقتلع أثرها، فانتبه لهذا فإنك إن ظفرت به ظفرت بنفسك بإذن الله عز وجل.

الخطوة الرابعة: الترويح عن نفسك بالنزهة المباحة مع أسرتك الكريمة مثلاً ، بالتسلية اللطيفة مع أولادك ومع زوجتك، بالذهاب إلى العمرة إن أمكنك ذلك، فما أعظمه من مشروع يجمع لك نُسكًا ونُزهة وتفريجًا للهم وترجع بالأجر العظيم بإذن الله عز وجل وتغيير للأجواء، فكل هذا من المعاني التي ينبغي أن تحرص عليه ومن آكد الأمور أيضًا ممارسة الرياضة ونختار لك رياضة المشي خاصة لأنها تفرج عنك طاقاتك النفسية، فتضع نظامًا يوميًا تمشي فيه لمدة ساعة ثم ترفع بعد أسبوع إلى خمس وثلاثين ثم بعد أسبوع آخر إلى أربعين وتستمر على ذلك، فهذا أمر ينبغي أن تقوم به وأن تحرص عليه.

الخطوة الخامسة: ملء أوقات فراغك، فلا بد أن تشغل نفسك بالحق لئلا تشتغل بالباطل، فما أحسن أن تشارك في حفظ كتاب الله عز وجل في حلقة لتجويد القرآن العظيم، في تحصيل دورة نافعة علمية في تعلم ما يصلح دينك ودنياك، حتى ولو كانت الدراسة في تخصصك ومجالك، فهذا أمر نافع ينبغي أن تحرص عليه.

الخطوة السادسة التي ينبغي أن تحرص عليها: التعبير عن مشاعرك، بثَّ مشاعرك اللطيفة إلى زوجتك، عبِّر لها عن حبك، عبر لها عن فرحك بها، ارجع معها تلك الأيام الخوالي التي قد مضت، فالتعبير عن مشاعرك وأحاسيسك يعين على التنفيس عن طاقاتك النفسية تنفيسًا حسنًا.


نسأل اللهَ برحمته التي وسعت كل شيء أن يشفيك وأن يعافيك وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه وأن يكشف همك وغمك وأن يجعلك من عباد الله الصالحين.

وبالله التوفيق.


اقرأ أيضا::


lug,lm []d]m hgjogwn lk hgau,v fqy,' hgpdhm hgd,ldm hgau,v fqy,' hgpdhm



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags)
التخلصى, الشعور, بضغوط, الحياة, اليومية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


معلومة جديدة التخلصى من الشعور بضغوط الحياة اليومية

سياسةالخصوصية


الساعة الآن 04:45 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Content Relevant URLs by vBSEO